روايه جنون أولاد الجندي"المقدمه"
روايه جنون أولاد الجندي الجزء الثاني من السارقه البريئه "المقدمه"
صباحك بيضحك يا قلب فريده
مقدمه جنون اولاد الجندي
عشق و عمر ....اذا حذفنا حرف ال و أصبحت عشق عمر الذي تغلغل بين اورته منذ الصغر ....و لكن ما ينغص عليه الاستمتاع به هي تلك المجنونه مدلله ابيها
لدينا كارثتان و كلاهما من صنع يد هاشم الجندي
اولهم تربيته لابن أخته علي الوقاحه و الهمجيه بل و التباهي بعدد النساء الملتفين حوله منذ ان كان صغيرا
و الثانيه ....تربيته لابنته التي نالت من الدلال ما افسدها ليس خلقا..... لا و الله فهي تربت علي الأخلاق و العادات و التقاليد
و لكن المعضله هنا انها ورثت عن امها تلك الفراوله لسانها السليط ....و دلال ابيها لها جعلها لا تهاب احد
و ان خافت من همجيه حبيبها تتبجح و هي تتخذ من ابيها درعا حامي لها امامه
و لكن ذلك الوقح هل يخشي هاشم الذي يناديه باسمه دون القاب
حقا سنعيش جنونا ليس له حد مع تلك العائله غريبه الأطوار
الامر حقا مضحك ....ماذا كنا ننتظر من هاشم و حبيبه ...ان يربو أولياء صالحين ...يالا السخريه
جنون اولاد الجندي غذا في تمام الساعه الثامنه مساءا علي مدونه كوكب السكر
انتظرووووني
بقلمي/ فريده الحلواني